نعم . . . كثر التعب حاجه تؤدّي : لإنهيار إنسان !
و أنا ؟ ما أوعدك إنّي بـ أتم بـ عِشرتك ، واقف . . .
أروح و يبقى لك عندي : معزّة ، و إحترام ، و شان ؟
أو أبقى بـ الكذب جنبك . . . و أنا من داخلي ~ عايف !
حشا ما جيت لك { شايل } . . . عشان أطلّعكْ غلطان !
و دليل إنّك مزّودها معاي ، وقلت : ما يْخاااالف .
أشوف و أسكت و . . . أحزن ! أبيك تْحس بـ الأحزان ،
و وضعي حيل جايز لك : - حزين و ساكت و شايف !
تجازف في علاقتنا ولا . . . حسّيت بك ندمان !
خسرنا بعض ؟ - مو منّي ! أنا ما قلتْ لك : جازف .
ترى ما خفت من بُعدكْ . . . ولا من غيبتكْ زعلانْ !
أنا واللـــه من قربك ، أحاتي [ غدرك ] و خايف .
كثييييير أشياء صارت لي حزينه ، وموجعه أحيان |
ولا شفتك تواسيني ! مع إنّك : تدري و عاااارف .
ترى ما جيت أبكْسِر خاطرك ، لا قلت لك : تعبااااان !
و لا أظن تنهي جروحي يا الغالي : قولتك { آسف } ~
يا الغالي ؟ لأ ! ماتنفع . . صديقي ؟ لأ ، ولا " أخوان "
أبي لي شي يمنعني أصدّك . . . لمّا ، نتصادف !
قليل من التَعَب يكفي يا غاااالي ، لإنهيار إنسان .
و كثير من التَعَب فيني من أسبابكْ . . . و أنا واقف !
ممآ رآق لي . .